لا شك بأنك تعرفين المثل القديم. "ثمانية أقداح من الماء في اليوم تساعد جسمك بالإضافة إلى لإبقاء جلدك صحّيا ورطبا". لكن، هل ذلك حقيقي بالضرورة ؟ ما مقدار الماء الذي تحتاجين إليه كلّ يوم بدون أن تشعري بأنك ستعومين بعيدا؟
أظهر بحث جديد بأنّ كمية الماء الذي تحتاجين إليه يعتمد على العديد من العوامل المختلفة، بما في ذلك جنسك، عمرك، ودرجات حرارة ورطوبة البيئية، للمبتدئات. وتتغير التوصية بالاعتماد على عدد ساعات وطبيعة التمرين، ومدى فعالية جسمك في استعمال السوائل، والنسبة المئوية لكتلة العضلة مقابل الدهن. بمجرد معرفتك لهذا، فقد لا تحتاجين لتناول كل هذه الكمية من الماء.
إما الإرشادات الجديدة لمعرفة احتياجاتك فهي ضمن هذه المعادلة: وزن الجسم 0.31 بالنسبة لمرآة نشيطة وزنها 135 باوند، هذا يترجم إلى 41.86 أونس. باستعمال حاسبة جمعية المياه المعبّأة بالقناني للترطيب الدولية، على أية حال، تلك المرأة التي وزنها 135 رطل، التي تتمرن 30 دقيقة في مستوى معتدل، تحتاج إلى 75.5 أونس من الماء. إذا تبعت مبدأ الاستبدال، فهذا ما سينتج: يفقد الشخص البالغ المتوسط حوالي 10 كؤوس (80 أونس) من الماء يوميا لإبقاء توازن السائل.
ببساطة، تحتاج لاستبدال تلك الكمية كلّ يوم، وفقا للجمعية الأمريكي للغذاء الدليل الكامل للطعام والتغذية. تعتبر كمية الماء الملائمة للرجال 3.7 لتر باليوم (125 أونس) و2.7 لتر (91 أونس) للنساء باليوم.
ليس هناك نقاش، على أية حال، بأنّ جسمك يحتاج للماء. يشكّل الماء حوالي 60 بالمائة من وزن جسم البالغ ونسبة مئوية أعلى للطفل. لأن الماء يشكّل حوالي ثلاثة أرباع وزن النسيج الطري وأقل من ربع وزن الدهن, يؤثّر تركيب جسم الشخص على كمية وزن الجسم من الماء. إنّ نسبة الماء أصغر عموما في الإناث، والبدناء، والمسنين لأنهم يملكون نسيجا أقل.
يلعب الماء العديد من الأدوار في الجسم، بضمن ذلك تغذية الخلايا بحمل المواد المغذّية إليها، وحمل الغذاء خلال الجسم، وإزالة النفايات، وتنظّيف السموم من الأعضاء الحيوية، وتنظّيم درجة الحرارة، توسيد وتزيّت المفاصل، والحفاظ على حجم وضغط الدمّ ، وتزوّيد بيئة رطبة للأذن، والأنف، والحنجرة. كما يساعد الماء أيضا على"إبقاء تركيب الجزيئات الكبيرة مثل البروتين وجلكوجين، "وفقا لستاهل، "ويعمل كمساعد للمعادن، والفيتامينات، والأحماض الأمينية، والجلوكوز، والعديد من الجزيئات الصغيرة الأخرى حتى تشارك في النشاطات الأيضية."
تذكّري، أيضا، بأنّ الماء ليس اختيارك الوحيد عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الرطوبة. العديد من الثمار والخضار، مثل البطيخ، والخيار، والخسّ، وفاكهة كريب، والقرنبيط، تحتوي تقريبا على الـ100 بالمائة من وزنها من الماء. الحليب، والعصير، والشاي تصنع غالبا من الماء، وأيّ شراب لا يحتوي على الكافيين يعتبر ضمن الكمية اليومية من الماء.
أظهر بحث جديد بأنّ كمية الماء الذي تحتاجين إليه يعتمد على العديد من العوامل المختلفة، بما في ذلك جنسك، عمرك، ودرجات حرارة ورطوبة البيئية، للمبتدئات. وتتغير التوصية بالاعتماد على عدد ساعات وطبيعة التمرين، ومدى فعالية جسمك في استعمال السوائل، والنسبة المئوية لكتلة العضلة مقابل الدهن. بمجرد معرفتك لهذا، فقد لا تحتاجين لتناول كل هذه الكمية من الماء.
إما الإرشادات الجديدة لمعرفة احتياجاتك فهي ضمن هذه المعادلة: وزن الجسم 0.31 بالنسبة لمرآة نشيطة وزنها 135 باوند، هذا يترجم إلى 41.86 أونس. باستعمال حاسبة جمعية المياه المعبّأة بالقناني للترطيب الدولية، على أية حال، تلك المرأة التي وزنها 135 رطل، التي تتمرن 30 دقيقة في مستوى معتدل، تحتاج إلى 75.5 أونس من الماء. إذا تبعت مبدأ الاستبدال، فهذا ما سينتج: يفقد الشخص البالغ المتوسط حوالي 10 كؤوس (80 أونس) من الماء يوميا لإبقاء توازن السائل.
ببساطة، تحتاج لاستبدال تلك الكمية كلّ يوم، وفقا للجمعية الأمريكي للغذاء الدليل الكامل للطعام والتغذية. تعتبر كمية الماء الملائمة للرجال 3.7 لتر باليوم (125 أونس) و2.7 لتر (91 أونس) للنساء باليوم.
ليس هناك نقاش، على أية حال، بأنّ جسمك يحتاج للماء. يشكّل الماء حوالي 60 بالمائة من وزن جسم البالغ ونسبة مئوية أعلى للطفل. لأن الماء يشكّل حوالي ثلاثة أرباع وزن النسيج الطري وأقل من ربع وزن الدهن, يؤثّر تركيب جسم الشخص على كمية وزن الجسم من الماء. إنّ نسبة الماء أصغر عموما في الإناث، والبدناء، والمسنين لأنهم يملكون نسيجا أقل.
يلعب الماء العديد من الأدوار في الجسم، بضمن ذلك تغذية الخلايا بحمل المواد المغذّية إليها، وحمل الغذاء خلال الجسم، وإزالة النفايات، وتنظّيف السموم من الأعضاء الحيوية، وتنظّيم درجة الحرارة، توسيد وتزيّت المفاصل، والحفاظ على حجم وضغط الدمّ ، وتزوّيد بيئة رطبة للأذن، والأنف، والحنجرة. كما يساعد الماء أيضا على"إبقاء تركيب الجزيئات الكبيرة مثل البروتين وجلكوجين، "وفقا لستاهل، "ويعمل كمساعد للمعادن، والفيتامينات، والأحماض الأمينية، والجلوكوز، والعديد من الجزيئات الصغيرة الأخرى حتى تشارك في النشاطات الأيضية."
تذكّري، أيضا، بأنّ الماء ليس اختيارك الوحيد عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الرطوبة. العديد من الثمار والخضار، مثل البطيخ، والخيار، والخسّ، وفاكهة كريب، والقرنبيط، تحتوي تقريبا على الـ100 بالمائة من وزنها من الماء. الحليب، والعصير، والشاي تصنع غالبا من الماء، وأيّ شراب لا يحتوي على الكافيين يعتبر ضمن الكمية اليومية من الماء.